اختلف نمط الحياة الاجتماعية داخل سلطنة عمان مع تقدم التكنولوجيا حيث أصبحنا في عصر السرعة والأعمال فأصبحت المرأة العُمانية لها عملها الخاص مما جعل الحاجة ملحة إلى استجلاب عاملات في السلطنة. فبالرغم من تحقيق المرأة من إنجاز على الصعيد المهني إلا أن ذلك يجعلها مقصرة في تلبية احتياجات المنزل من عناية تنظيفية وترتيب وكذلك كافة متطلبات المنزل .إذ أن النساء لا يتمكنون من الموازنة بين العمل وما يحتاجه المنزل من أعمال وهنا جاءت أهمية العاملة في المنزل إذ أنها تقوم بمختلف المهام المنزلية وتوفر سبل الراحة لمختلف أفراد الأسرة ولكن لا بد من اختيار مكتب استقدام العاملات موثوق لتجنب الوقوع في المشاكل التي على شاكلة السرقات وغيرها وهنا يبرز دور مؤسسة هُرمز في توفير أفضل خدمات جلب الأيدي العاملة داخل السلطنة.
نستطيع تخيل حالة منزل مُكون من زوج وزوجة يعملان وطفلان في المدرسة وطفل رضيع وجدة في المنزل؟ برأيك هل تستطيع الزوجة الموازنة بين عملها خارج المنزل وأعمالها داخل المنزل من خدمات منزلية وطهي ورعاية بالرضيع واهتمام بطلاب المدارس وتدرسيهم والمتابعة معهم والاهتمام بالجدة كبيرة السن في المنزل؟ الأمر فعلا مرهق جدا ولا يمكنها الموازنة بين جميع المتطلبات ومن الممكن أن تُعاني المرأة من اضطرابات نفسية تنعكس على تعاملها مع زوجها وأولادها وحتى مديرها في العمل وستنقلب الحياة الى ضغوطات وجحيم إلى أن تأتي فكرة استقدام عاملة منزلية كمساعدة للمرأة العاملة وهنا ستختلف المقاييس كليا وستتحول الحياة والضغوطات السابقة الى أمور رائعة وجميلة وتتشارك حينها الأسرة أوقات رائعة مع بعضها البعض.
ويمكننا توضيح أهمية وجود عاملات المنزل
- القيام بخدمات طهي طعام منزلي متميز حيث يوفر مكتبنا أفضل العاملات اللواتي يجدن خدمة الطهي المنزلي من جنسيات مختلفة مثل الفلبينية والهندية وغيرها.
- خدمات رعاية كاملة للأطفال في المراحل العمرية المختلفة. إذ أن العاملة يمكنها القيام بالرعاية التامة للمراحل العمرية المختلفة.
- خدمات نظافة منزلية رائعة إذ يمكن الاعتماد عليها في تولي مسؤولية التنظيف وتدبير شؤون المنزل وتوفير متطلبات التسوق للمطبخ وغيرها من الاحتياجات.
- عاملات المنزل لديهم معرفة شاملة بكل ما يتعلق بتدبير شؤون المنزل وتنظيمه من خلال خبرتهم في هذا المجال لسنوات طويلة وتلقيهم للتدريبات اللازمة. الامر الذي يجعل الاعتماد عليهم مثمر وله نتائج خدمة منزلية مثاليه وتتم بنظام مدروس ومُنظم.
- يمكنك توفير الكثير من الوقت المستخدم في الأعمال المنزلية واستغلاله في السعي للتقدم في العمل أو الدراسة أو حتى قضاء وقت أطول مع الأسرة حيث تستهلك أعمال المنزل الكثير من الوقت بشكل يومي متكرر.
- المحافظة على مقتنيات المنزل والأثاث من خلال الرعاية اليومية والاهتمام به فلا يظهر عليه أثر الترك والإهمال ويبقى لامعا جديدا.
- حب التجمعات العائلية واستضافة الأصدقاء والعائلة لأنها ستساعد بشكل كبير في التحضيرات والتجهيزات وأيضا عملية التنظيف بعد المغادرة.
- توفير سبل الراحة للأسرة والمرأة بشكل خاص إذ أن العاملة تخفف كثيرا من الأعباء المنزلية التي كانت تقع على عاتق المرأة وتجعلها تفتقد لحياة الترف.
- تعتبر الحل الأمثل في حال كانت ربة المنزل تعاني من مرض أو كبيرة بالسن.
لا يمكن إنكار أهمية العاملة في المنزل لما لها من ايجابيات كثيرة تم رصدها في واقع الحياة خصوصا في ظل استبعاد الزوج دوره في المساعدة في المنزل واقتصارها على الزوجة فقط. حيث تسعى شركة هُرمز لتقديم أفضل خدمة لأن شعارها ” رضاكم مسؤوليتنا”.
والآن عليكم اتخاذ القرار الجاد في استجلاب العاملة المنزلية، ولكنها قبلها قم بما يلي:
- حدد هدفك من استقدام العاملة للمنزل هل من أجل أعمال الطهي والمطبخ أم من أجل تقديم الرعاية لأحد أفراد الأسرة أم من أجل التنظيف وأعمال المنزل، ونحن في هُرمز يمكننا مساعدتك في اتخاذ القرار المناسب واختيار نوع العاملة المناسب.
- تحديد نوع دوام العاملة الذي يناسبك هل هو شهري أم سنوي أم دائم؟
- تواصل معنا عبر صفحتنا على الإنستغرام أو من خلال أرقام التواصل معنا لتقديم أفضل عمالة مضمونة مدربة على أعلى مستويات الخدمة.
لا تتردي إن كنتي تعانين من ضغوطات وحاجة لوجود عاملة في المنزل من التواصل مع مؤسسة هرمز لتقديم الخدمة المناسبة لكي.
